وكالة حق نيوزوكالة حق نيوز (حصاد الأسبوع): واصل نظام الأسد تجاهل اتفاق "تخفيف التصعيد" وحاول عشرات المرات التقدم في جبهات عين ترما وجوبر، كما تزامن ذلك بقصف مدفعي استهدف معظم مدن وبلدات الغوطة.
وأفادت كتائب الثوار أنها أفشلت جميع محاولات "الأسد" وميليشياته من التقدم في جبهات بلدة عين ترما وحي جوبر الدمشقي، وتمكنت من تدمير عدة آليات وقتل وجرح عشرات العناصر نتيجة نصب كمينين محكمين لهم، كما تمكنت من أسر عنصر وتدمير منصة صواريخ كانت تستهدف الجبهات والمناطق السكنية في الغوطة.
وتترافق المعارك مع قصف هستيري بصواريخ الأرض – أرض المعروفة باسم "الفيل"، وتخلف هذه الصواريخ خسائر مادية كبيرة في المنازل والأراضي الزراعية.
كذلك، قتلت قوات الأسد 3 مدنيين بينهم طفل بينما أُصيب أكثر من 11 آخرون بجروح بقصف مدفعي استهدف الأحياء السكنية في بلدة حمورية، كما قتلت 5 مدنيين وأٌصيب نحو 11 آخرين بجروح نتيجة قصف بثمانية قذائف مدفعية استهدفت الأحياء السكنية في بلدة كفربطنا.
إلى ذلك، ارتقى شخصان وأٌصيب 5 آخرون بجروح نتيجة قصف جوي لقوات الأسد استهدف المنطقة الواقعة بين بلدة حزّة ومدينة زملكا، فيما ارتقت طفلة وأُصيب عدد من الأهالي بجروح بقصف لقوات الأسد من مبنى "إدارة المركبات العسكرية" استهدف الأحياء السكنية في بلدة مديرا.
فيما طال قصف مدفعي مدن وبلدات دوما حرستا وحمورية وسقبا والنشابية وحزرما والزريقية وبيت نايم وحوش الضواهرة ودوما وعين ترما وجوبر، فيما قصف بجرة غاز متفجرة بلدة جسرين، وخلف القصف إصابات بين المدنيين وخسائر في منازلهم.
وفي سياق منفصل، تمكن جيش الإسلام، يوم الثلاثاء، من إخراج 3 معتقلين من سجون النظام مقابل تسليم نظام الأسد 6 من عناصره تم أسرهم في معارك عدرا العمالية.
اقتصاديًا... يواصل نظام الأسد حصار الغوطة الشرقية عبر إغلاق المعبر أمام عبور المدنيين والمواد الغذائية، ما يسفر عن ارتفاع مستمر في أسعار المواد الغذائية والخضراوات، الأمر الذي يشكل عبئًا على أهالي الغوطة.
وكالة حق نيوز (حصاد الأسبوع): واصل نظام الأسد تجاهل اتفاق "تخفيف التصعيد" وحاول عشرات المرات التقدم في جبهات عين ترما وجوبر، كما تزامن ذلك بقصف مدفعي استهدف معظم مدن وبلدات الغوطة.
وأفادت كتائب الثوار أنها أفشلت جميع محاولات "الأسد" وميليشياته من التقدم في جبهات بلدة عين ترما وحي جوبر الدمشقي، وتمكنت من تدمير عدة آليات وقتل وجرح عشرات العناصر نتيجة نصب كمينين محكمين لهم، كما تمكنت من أسر عنصر وتدمير منصة صواريخ كانت تستهدف الجبهات والمناطق السكنية في الغوطة.
وتترافق المعارك مع قصف هستيري بصواريخ الأرض – أرض المعروفة باسم "الفيل"، وتخلف هذه الصواريخ خسائر مادية كبيرة في المنازل والأراضي الزراعية.
كذلك، قتلت قوات الأسد 3 مدنيين بينهم طفل بينما أُصيب أكثر من 11 آخرون بجروح بقصف مدفعي استهدف الأحياء السكنية في بلدة حمورية، كما قتلت 5 مدنيين وأٌصيب نحو 11 آخرين بجروح نتيجة قصف بثمانية قذائف مدفعية استهدفت الأحياء السكنية في بلدة كفربطنا.
إلى ذلك، ارتقى شخصان وأٌصيب 5 آخرون بجروح نتيجة قصف جوي لقوات الأسد استهدف المنطقة الواقعة بين بلدة حزّة ومدينة زملكا، فيما ارتقت طفلة وأُصيب عدد من الأهالي بجروح بقصف لقوات الأسد من مبنى "إدارة المركبات العسكرية" استهدف الأحياء السكنية في بلدة مديرا.
فيما طال قصف مدفعي مدن وبلدات دوما حرستا وحمورية وسقبا والنشابية وحزرما والزريقية وبيت نايم وحوش الضواهرة ودوما وعين ترما وجوبر، فيما قصف بجرة غاز متفجرة بلدة جسرين، وخلف القصف إصابات بين المدنيين وخسائر في منازلهم.
وفي سياق منفصل، تمكن جيش الإسلام، يوم الثلاثاء، من إخراج 3 معتقلين من سجون النظام مقابل تسليم نظام الأسد 6 من عناصره تم أسرهم في معارك عدرا العمالية.
اقتصاديًا... يواصل نظام الأسد حصار الغوطة الشرقية عبر إغلاق المعبر أمام عبور المدنيين والمواد الغذائية، ما يسفر عن ارتفاع مستمر في أسعار المواد الغذائية والخضراوات، الأمر الذي يشكل عبئًا على أهالي الغوطة.
وكالة حق نيوز
وأفادت كتائب الثوار أنها أفشلت جميع محاولات "الأسد" وميليشياته من التقدم في جبهات بلدة عين ترما وحي جوبر الدمشقي، وتمكنت من تدمير عدة آليات وقتل وجرح عشرات العناصر نتيجة نصب كمينين محكمين لهم، كما تمكنت من أسر عنصر وتدمير منصة صواريخ كانت تستهدف الجبهات والمناطق السكنية في الغوطة.
وتترافق المعارك مع قصف هستيري بصواريخ الأرض – أرض المعروفة باسم "الفيل"، وتخلف هذه الصواريخ خسائر مادية كبيرة في المنازل والأراضي الزراعية.
كذلك، قتلت قوات الأسد 3 مدنيين بينهم طفل بينما أُصيب أكثر من 11 آخرون بجروح بقصف مدفعي استهدف الأحياء السكنية في بلدة حمورية، كما قتلت 5 مدنيين وأٌصيب نحو 11 آخرين بجروح نتيجة قصف بثمانية قذائف مدفعية استهدفت الأحياء السكنية في بلدة كفربطنا.
إلى ذلك، ارتقى شخصان وأٌصيب 5 آخرون بجروح نتيجة قصف جوي لقوات الأسد استهدف المنطقة الواقعة بين بلدة حزّة ومدينة زملكا، فيما ارتقت طفلة وأُصيب عدد من الأهالي بجروح بقصف لقوات الأسد من مبنى "إدارة المركبات العسكرية" استهدف الأحياء السكنية في بلدة مديرا.
فيما طال قصف مدفعي مدن وبلدات دوما حرستا وحمورية وسقبا والنشابية وحزرما والزريقية وبيت نايم وحوش الضواهرة ودوما وعين ترما وجوبر، فيما قصف بجرة غاز متفجرة بلدة جسرين، وخلف القصف إصابات بين المدنيين وخسائر في منازلهم.
وفي سياق منفصل، تمكن جيش الإسلام، يوم الثلاثاء، من إخراج 3 معتقلين من سجون النظام مقابل تسليم نظام الأسد 6 من عناصره تم أسرهم في معارك عدرا العمالية.
اقتصاديًا... يواصل نظام الأسد حصار الغوطة الشرقية عبر إغلاق المعبر أمام عبور المدنيين والمواد الغذائية، ما يسفر عن ارتفاع مستمر في أسعار المواد الغذائية والخضراوات، الأمر الذي يشكل عبئًا على أهالي الغوطة.
وكالة حق نيوز (حصاد الأسبوع): واصل نظام الأسد تجاهل اتفاق "تخفيف التصعيد" وحاول عشرات المرات التقدم في جبهات عين ترما وجوبر، كما تزامن ذلك بقصف مدفعي استهدف معظم مدن وبلدات الغوطة.
وأفادت كتائب الثوار أنها أفشلت جميع محاولات "الأسد" وميليشياته من التقدم في جبهات بلدة عين ترما وحي جوبر الدمشقي، وتمكنت من تدمير عدة آليات وقتل وجرح عشرات العناصر نتيجة نصب كمينين محكمين لهم، كما تمكنت من أسر عنصر وتدمير منصة صواريخ كانت تستهدف الجبهات والمناطق السكنية في الغوطة.
وتترافق المعارك مع قصف هستيري بصواريخ الأرض – أرض المعروفة باسم "الفيل"، وتخلف هذه الصواريخ خسائر مادية كبيرة في المنازل والأراضي الزراعية.
كذلك، قتلت قوات الأسد 3 مدنيين بينهم طفل بينما أُصيب أكثر من 11 آخرون بجروح بقصف مدفعي استهدف الأحياء السكنية في بلدة حمورية، كما قتلت 5 مدنيين وأٌصيب نحو 11 آخرين بجروح نتيجة قصف بثمانية قذائف مدفعية استهدفت الأحياء السكنية في بلدة كفربطنا.
إلى ذلك، ارتقى شخصان وأٌصيب 5 آخرون بجروح نتيجة قصف جوي لقوات الأسد استهدف المنطقة الواقعة بين بلدة حزّة ومدينة زملكا، فيما ارتقت طفلة وأُصيب عدد من الأهالي بجروح بقصف لقوات الأسد من مبنى "إدارة المركبات العسكرية" استهدف الأحياء السكنية في بلدة مديرا.
فيما طال قصف مدفعي مدن وبلدات دوما حرستا وحمورية وسقبا والنشابية وحزرما والزريقية وبيت نايم وحوش الضواهرة ودوما وعين ترما وجوبر، فيما قصف بجرة غاز متفجرة بلدة جسرين، وخلف القصف إصابات بين المدنيين وخسائر في منازلهم.
وفي سياق منفصل، تمكن جيش الإسلام، يوم الثلاثاء، من إخراج 3 معتقلين من سجون النظام مقابل تسليم نظام الأسد 6 من عناصره تم أسرهم في معارك عدرا العمالية.
اقتصاديًا... يواصل نظام الأسد حصار الغوطة الشرقية عبر إغلاق المعبر أمام عبور المدنيين والمواد الغذائية، ما يسفر عن ارتفاع مستمر في أسعار المواد الغذائية والخضراوات، الأمر الذي يشكل عبئًا على أهالي الغوطة.
وكالة حق نيوز
.jpg)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق